عرفان و حکمت
عرفان و حکمت در پرتو قرآن و عترت
تبیین عقلی و نقلی عرفان و حکمت و پاسخ به شبهات
صفحه‌اصلیدانشنامهمقالاتتماس با ما

اسامی صادر اول در کتب عرفان و حکمت

آیت الله حسن زاده آملی در ضمن تدریس و تحقیق مباحث حکمی و عرفانی عناوین مختلف صادر اول که در کتبی مثل فتوحات مكيه، تدبيرات إلهيه، تفسير اعجاز البيان، مصباح الأنس واسفار زیاد استعمال شده را جمع آوری کرده ودر کتاب هزار و یک کلمه ذکر کرده اند که حدود هشتاد اسم می باشد.

فهرست

بیان اسامى شريف صادر اول

نویسنده:علامه حسن زاده آملی

منبع: هزار و يك كلمه، جلد‌۲، صفحه: ۷۸ كلمه ۲۲۸

بیان اسامى شريف صادر اول كه در صحف عرفانى و كتب‌ حكمى سائر و دائر است:

النّفس الرحمانى. الرقّ المنشور. الصادر الأول. الفيض المنبسط. العنصر الأول. الفيض الذاتى. التجلّي السارى. الإمداد الإلهي. الوجود المنبسط.العنقاء. النور. الظل. الهباء. العماء. مرتبة الجمع. اب الأكوان. أمّ عالم الإمكان، الإمام المبين. العرش. مرآة الحق. الوجود الفائض. الاسم الأعظم.المرتبة الجمعيّة. الكرسي. مادّة الممكنات. المادة الكليّة. خليفة الله.النور المرشوش. الغمام. الوجود العام. الطبيعة الكلية. الهيولى الاولى.أمّ الكتاب. المعلم الأول. الجوهر. اللوح المحفوظ. المفيض.مركز الدائرة. البرزخ الأول. حضرة الأسماء. الحدّ الفاصل. مقام الانسان الكامل. الظل الممدود. حضرة احدية الجمع. احدية عين الجوهر المعقول. اول مراتب التعيّن. الولاية. صاحبة الأحدية. آخر مرتبة الغيب. اول مرتبة الشهادة. حضرة الحقائق. حضرة الواحدية. الرحمة الشاملة. الخزانة الجامعة. التعيّن الاول. الظهور الثانوى. الرحمة العامّة. الرحمة الذاتية. الرحمة الامتنانية. التعيّن الثاني. الهيولى الكلية. هيولى الممكنات. نزول الوجود الواجبى. الإفاضة. العلية. التأثير. المحبة الأفعالية. التجلّي على الغير. محلّ نفوذ الاقتدار. الغيب الإضافي الأول. حضرة احدية الجمع و الوجود. النفس الإلهي. الماء الذى هو اصل كل شي‌ء. البخار العام. أمّ الكتاب المسطور. مادة الموجودات. صورة العماء. العنصر. اصل الاصول. هيولى العوالم غير المتناهية. الجوهر الهيولاني.

اين اسامى شريف را در اثناى تدريس و تحقيق مسائل عقلى حكمى و عرفانى از صحف نوريه مربوطه بدانها گرد آورده‌ايم، از قبيل فتوحات مكيه، باب ۶. و تدبيرات إلهيه، ط ليدن، ص ۱۲۱ تا ص ۱۲۸. و تفسير اعجاز البيان، ط مصر، ص ۱۴۳ و ۱۵۰؛ و ط هند، ص ۴۷ و ۱۱۵. و مصباح الأنس، ط ۱ رحلى، ص ۳۰ و ۷۰ و ۱۳۳ و ۱۵۰ و ۱۶۱. و اسفار، ط ۱ رحلى، ج ۱، ص ۱۸۶ و ۱۸۹ و ۱۹۲ و ۱۹۳ و ۱۹۹.