در اقبال آمده است چون اول ماه جمادی الاولی فرا رسید این دعا را بخوان:
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللَّهُ وَ أَنْتَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ وَ أَنْتَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ وَ أَنْتَ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ وَ أَنْتَ الْمُهَيْمِنُ وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ وَ أَنْتَ الْجَبَّارُ وَ أَنْتَ الْمُتَكَبِّرُ وَ أَنْتَ الْخالِقُ وَ أَنْتَ الْبارِئُ وَ أَنْتَ الْمُصَوِّرُ وَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وَ أَنْتَ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ الظَّاهِرُ وَ الْباطِنُ لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى أَسْأَلُكَ يَا رَبِّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَ بِحَقِّ أَسْمَائِكَ كُلِّهَا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَ آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ اخْتِمْ لَنَا بِالسَّعَادَةِ وَ الشَّهَادَةِ فِي سَبِيلِكَ وَ عَرِّفْنَا بَرَكَةَ شَهْرِنَا هَذَا وَ يُمْنَهُ وَ ارْزُقْنَا خَيْرَهُ وَ اصْرِفْ عَنَّا شَرَّهُ وَ اجْعَلْنَا فِيهِ مِنَ الْفَائِزِينَ وَ قِنَا بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ النَّارِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
سپس بگو :
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ الظُّلُماتِ وَ النُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضى أَجَلًا وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ، وَ هُوَ اللَّهُ فِي السَّماواتِ وَ فِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَ جَهْرَكُمْ وَ يَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَ لَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً قَيِّماً لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَ هُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَ ثُلاثَ وَ رُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها وَ ما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا وَ ما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعاءِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آياتِهِ فَتَعْرِفُونَها وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنا لَغَفُورٌ شَكُورٌ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ وَ أَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ، وَ تَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ قِيلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّماواتِ وَ رَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعالَمِينَ، وَ لَهُ الْكِبْرِياءُ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي وَ تَدَارَكْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي وَ قَوِّ ضَعْفِي لِلَّذِي خَلَقْتَنِي لَهُ وَ حَبِّبْ إِلَيَّ الْإِيمَانَ وَ زَيِّنْهُ فِي قَلْبِي وَ قَدْ دَعَوْتُكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي
اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ لَكَ عَبْداً لَا أَسْتَطِيعُ دَفْعَ مَا أَكْرَهُ وَ لَا أَمْلِكُ مَا أَرْجُو وَ أَصْبَحْتُ مُرْتَهَناً بِعَمَلِي فَلَا فَقِيرَ أَفْقَرُ مِنِّي يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَسْتَعْمِلَنِي عَمَلَ مَنِ اسْتَيْقَنَ حُضُورَ أَجَلِهِ لَا بَلْ عَمَلَ مَنْ قَدْ مَاتَ فَرَأَى عَمَلَهُ وَ نَظَرَ إِلَى ثَوَابِ عَمَلِهِ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
اللَّهُمَّ هَذَا مَكَانُ الْعَائِذِ بِرَحْمَتِكَ مِنْ عَذَابِكَ وَ هَذَا مَكَانُ الْعَائِذِ بِمُعَافَاتِكَ مِنْ غَضَبِكَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِمَّنْ دَعَاكَ فَأَجَبْتَهُ وَ سَأَلَكَ فَأَعْطَيْتَهُ وَ آمَنَ بِكَ فَهَدَيْتَهُ وَ تَوَكَّلَ عَلَيْكَ فَكَفَيْتَهُ وَ تَقَرَّبَ إِلَيْكَ فَأَدْنَيْتَهُ وَ افْتَقَرَ إِلَيْكَ فَأَغْنَيْتَهُ وَ اسْتَغْفَرَكَ فَغَفَرْتَ لَهُ وَ رَضِيتَ عَنْهُ وَ أَرْضَيْتَهُ وَ هَدَيْتَهُ إِلَى مَرْضَاتِكَ وَ اسْتَعْمَلْتَهُ بِطَاعَتِكَ وَ لِذَلِكَ فَرَّغْتَهُ أَبَداً مَا أَحْيَيْتَهُ فَتُبْ عَلَيَّ يَا رَبِّ وَ أَعْطِنِي سُؤْلِي وَ لَا تَحْرِمْنِي شَيْئاً مِمَّا سَأَلْتُكَ وَ اكْفِنِي شَرَّ مَا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ فِي الْأَرْضِ وَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الَّذِي لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا هُوَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَعِنِّي عَلَى الدُّنْيَا وَ ارْزُقْنِي خَيْرَهَا وَ كَرِّهْ إِلَيَّ الْكُفْرَ وَ الْفُسُوقَ وَ الْعِصْيَانَ وَ اجْعَلْنِي مِنَ الرَّاشِدِينَ
اللَّهُمَّ قَوِّنِي لِعِبَادَتِكَ وَ اسْتَعْمِلْنِي فِي طَاعَتِكَ وَ بَلِّغْنِيَ الَّذِي أَرْجُو مِنْ رَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الرِّيَّ يَوْمَ الظَّمَاءِ وَ النَّجَاةَ يَوْمَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ وَ الْفَوْزَ يَوْمَ الْحِسَابِ وَ الْأَمْنَ مِنْ يَوْمِ الْخَوْفِ وَ أَسْأَلُكَ النَّظَرَ إِلَى وَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَ الْخُلُودَ فِي جَنَّتِكَ فِي دَارِ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِكَ وَ السُّجُودَ يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ وَ الظِّلَّ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّكَ وَ مُرَافَقَةَ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ مِنْ ذُنُوبِي وَ مَا أَخَّرْتُ وَ مَا أَسْرَرْتُ وَ مَا أَعْلَنْتُ وَ مَا أَسْرَفْتُ عَلَى نَفْسِي وَ مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي وَ ارْزُقْنِي التُّقَى وَ الْهُدَى وَ الْعَفَافَ وَ الْغِنَى وَ وَفِّقْنِي لِلْعَمَلِ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى
اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِيَ الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي وَ أَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي وَ أَصْلِحْ لِي آخِرَتِيَ الَّتِي إِلَيْهَا مُنْقَلَبِي وَ اجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ وَ اجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ سُوءٍ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ وَ يَا سَيِّدَ السَّادَاتِ وَ يَا مَالِكَ الْمُلُوكِ أَنْ تَرْحَمَنِي وَ تَسْتَجِيبَ لِي وَ تُصْلِحَنِي فَإِنَّهُ لَا يُصْلِحُ مَنْ صَلَحَ مِنْ عِبَادِكَ إِلَّا أَنْتَ فَإِنَّكَ أَنْتَ رَبِّي وَ ثِقَتِي وَ رَجَائِي وَ مَوْلَايَ وَ مَلْجَئِي وَ لَا رَاحِمَ لِي غَيْرُكَ وَ لَا مُغِيثَ لِي سِوَاكَ وَ لَا مَالِكَ سِوَاكَ وَ لَا مُجِيبَ إِلَّا أَنْتَ أَنَا عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ وَ ابْنُ أَمَتِكَ الْخَاطِئُ الَّذِي وَسِعَتْهُ رَحْمَتُكَ وَ أَنْتَ الْعَالِمُ بِحَالِي وَ حَاجَتِي وَ كَثْرَةِ ذُنُوبِي وَ الْمُطَّلِعُ عَلَى أُمُورِي كُلِّهَا فَأَسْأَلُكَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَنْ تَغْفِرَ لِي مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِي وَ مَا تَأَخَّرَ
اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لِي ذَنْباً إِلَّا غَفَرْتَهُ وَ لَا هَمّاً إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَ لَا حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضًى إِلَّا قَضَيْتَهَا وَ لَا عَيْباً إِلَّا أَصْلَحْتَهُ
اللَّهُمَّ وَ آتِنِي فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي عَذَابَ النَّارِ
اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى أَهْوَالِ الدُّنْيَا وَ بَوَائِقِ الدُّهُورِ وَ مُصِيبَاتِ اللَّيَالِي وَ الْأَيَّامِ
اللَّهُمَّ وَ احْرُسْنِي مِنْ شَرِّ مَا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ فِي الْأَرْضِ فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَاناً ثَابِتاً وَ عَمَلًا مَقْبُولًا وَ دُعَاءً مُسْتَجَاباً وَ يَقِيناً صَادِقاً وَ قَوْلًا طَيِّباً وَ قَلْباً شَاكِراً وَ بَدَناً صَابِراً وَ لِسَاناً ذَاكِراً
اللَّهُمَّ انْزِعْ حُبَّ الدُّنْيَا وَ مَعَاصِيهَا وَ ذِكْرَهَا وَ شَهْوَتَهَا مِنْ قَلْبِي
اللَّهُمَّ إِنَّكَ بِكَرَمِكَ تَشْكُرُ الْيَسِيرَ مِنْ عَمَلِي فَاعْفُ لِيَ الْكَثِيرَ مِنْ ذُنُوبِي وَ كُنْ لِي وَلِيّاً وَ نَصِيراً وَ مُعِيناً وَ حَافِظاً
اللَّهُمَّ هَبْ لِي قَلْباً أَشَدَّ رَهْبَةً لَكَ مِنْ قَلْبِي وَ لِسَاناً أَدْوَمَ لَكَ ذِكْراً مِنْ لِسَانِي وَ جِسْماً أَقْوَى عَلَى طَاعَتِكَ وَ عِبَادَتِكَ مِنْ جِسْمِي
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَ مِنْ فَجْأَةِ نَقِمَتِكَ وَ مِنْ تَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَ مِنْ هَوْلِ غَضَبِكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلَاءِ وَ دَرَكِ الشَّقَاءِ وَ مِنْ شَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ وَ سُوءِ الْقَضَاءِ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْكَرِيمِ وَ عَرْشِكَ الْعَظِيمِ وَ مُلْكِكَ الْقَدِيمِ يَا وَهَّابَ الْعَطَايَا وَ يَا مُطْلِقَ الْأُسَارَى وَ يَا فَكَّاكَ الرِّقَابِ وَ يَا كَاشِفَ الْعَذَابِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُخْرِجَنِي مِنَ الدُّنْيَا سَالِماً غَانِماً وَ أَنْ تُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ آمِناً وَ أَنْ تَجْعَلَ أَوَّلَ شَهْرِي هَذَا صَلَاحاً وَ أَوْسَطَهُ فَلَاحاً وَ آخِرَهُ نَجَاحاً إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ .